موضوع عن مشروع أو معلم نتمنى وجوده في بلدنا

موضوع عن مشروع أو معلم نتمنى وجوده في بلدنا، نقدم لكم هنا اجابة سؤال مشروع أو مدرس أو مرفق في بلد آخر نأمل وجوده في دولتنا مع التعليل، والتي نقدم لكم فيها المشروعات التي نطمح وجودها في المملكة، مع تعليل دافع المشروع.

إجابة سؤال موضوع عن مشروع او معلم نتمنى وجوده في بلدنا

  • إن هذا السؤال الذي يطرحه كتاب لغتي للصف الـ 2 المتوسط، في الترم الثاني، إذ تتيح وزارة التعليم مثل تلك الأسئلة.
  • زيادة إدراك واستيعاب التلاميذ والتفكير في إيجاد الإجابات والمشروعات المستقبلية للمملكة العربية السعودية، والتي تهدف إلى التحسين من المملكة ومشاريعها.
  • بحيث تبني جيلًا صاعدًا يفكر في طريقة حل المشكلات الجارية على متنوع الأصعدة، واضافة معالم ومرافق ومشاريع حديثة ترجع بالفائدة على البلد، لهذا نقدم لكم اجابة السؤال المثالية خلال تلك المقالة.
  • والإجابة تتمثل في محطة توليد الكهرباء أو شبكة تصريف السيول، وذلك كالآتي:

شاهد أيضًا: أقوال وحكم إميل سيوران و أشهر اقتباساته الكتابية

الإجابة الأولى محطة توليد الكهرباء في الدنمارك

يعد مشروع محطة توليد الكهرباء عن طريق الرياح طواحين الرياح في الدنمارك من أفضل المشروعات التي وجدت في هذا العالم.

وهي تساهم في إنتاج الطاقة بشكل ملحوظ دون أي تكليفات، وأيضاً صديق للبيئة، ونطمح أن يكمل العمل في بلادنا للوصول إلى الطاقة الصديقة للبيئة.

معلومات عن محطة توليد الكهرباء في الدنمارك

  • استطاعت واحدة من عقارات الصرف الصحي في الدنمارك من أن تقوم بإنتاج طاقة كهربائية، تزيد على احتياجاتها في العام السابق الشأن الذي جعلها بمثابة محطة للطاقة النقية.
  • ونتيجة لهذا، بذل مهندسون من دول مثل صربيا ودولة الصين جهودا، بهدف تعلم طريقة تحويل مخلفات الصرف الصحي إلى منبع للطاقة.
  • وتناول تقرير نشرته “كريستيان ساينس مونيتور” سباق الكثير من المؤسسات، لاستغلال نفايات الصرف الصحي، واكتشف الكثير من التقنيات، لإنتاج الطاقة الكهربائية.
  • وخفض تكليفات توليدها وتجفيف منابع القذارة، الناتجة عن توليدها من البترول الأحفوري إضافة إلى معالجة المياه.

انتباه عالمي لتوليد الكهرباء من الصرف الصحي

  • ازداد الانتباه العالمي بتوليد الطاقة من نفايات الصرف الصحي، وذلك بعد فوز منشأة “Marselis Borg Wastewater Treatment” في مدينة “آرهوس” الدنماركية.
  • في توليد كهرباء تزيد بقدر 70% عن احتياجاتها عام 2016 بعد ممارسات تطوير بنحو ثلاثة ملايين يورو (3.2 مليون دولار).
  • يضع ذلك المشروع مدينة “آرهوس” لتصير الأولى في الكوكب، التي تمنح لكل المدنيين مياها نظيفة صالحة للاستخدام الإنساني عقب معالجة مياه الصرف الصحي.
  • لفت مدير مؤسسة “آرهوس فاند” ” أوفر جارد بيديرسون” التي تدير المشروع إلى أنهم يعالجون المياه بتقنيات جديدة لا يقع تأثيرها على البيئة.
  • مثلما أنهم لا يستعملون طواحين الرياح أو مضخات حرارية مثل عقارات الصرف الصحي الأخرى لمعالجة المياه.
  • تستخدم منشأة “مارسيل سبورج” تقنيات استخراج الكربون من مياه الصرف الصحي وضخها في بوتقات تشتمل على بكتيريا تتفاعل معها لإنتاج وقود “البيوجاز”، الذي يتضمن غاز “الميثان”.
  • ويستعمل الغاز في توليد الكهرباء وتوفير الكثير من الحرارة ومعالجة المياه.
  • مع أن تلك العملية الكيميائية ليست بجديدة، لكن معدل توفيقها هو الذي أذهل الكثيرين حول العالم، وأسفر هذا عن ضخ الكثير من المشروعات الاستثمارية في تقنيات جديدة لإنقاص تكليفات إنتاج الطاقة واستخدام منابع غير ملوثة.

شاهد أيضًا: معلومات عن شاعر القطرين وأهم مؤلفاته

أوجه متنوعة لنجاح مشروع محطة توليد الكهرباء

  • لفتت وكالة الطاقة العالمية في التقرير الخاص ب توقعاتها للطاقة عن عام 2016 إلى المنشأة الدنماركية بصفتها نموذجًا، لكيفية معالجة مياه الصرف الصحي وتوليد.
  • وخفض استهلاك الطاقة في نفس ذات الوقت، مثلما يعتبر مصدرًا مستقبليًا آمنًا للطاقة لن يتطلب تكاليف باهظة.
  • أوضحت وكالة حماية البيئة في أمريكا إن الكهرباء تعتبر من 25% إلى40% من تكليفات معالجة مياه الصرف الصحي، مثلما أنه ينتج عنها ملوثات بكميات كبيرة.
  • نجحت “مارسيل سبورج” في معالجة زيادة عن ثلاثين مليون متر مكعب من مياه الصرف الصحي من ثلاثمائة ألف شخص.
  • واستخدمت الطاقة التي تولدها من بقايا الصرف لتشغيل المنشأة ذاتها مثلما تنتج مياه نقية للمواطنين، إضافة إلى ذلك كهرباء تكفي احتياجات خمسمائة عائلة يتم بيعها فعليًا لشبكة الطاقة.
  • تنتج المنشأة الدنماركية 2.5 جيجا واط من درجة الحرارة مرة كل عام، تستخدم في معالجة مياه الصرف الصحي إضافة إلى توفير تكليفات توليدها.
  • جذبت المنشأة الكثير من المختصين من متنوع دول العالم لأخذ فكرة عن تجربتها الناجحة، غير أن المسؤولين أكدوا على وجوب ضخ استثمارات في مشروعات مشابهة لضمان تفوقها.

الإجابة الثانية شبكة تصريف السيول في دولة اليابان

  • صمم ذلك المشروع في معهد اليابان للمياه العادمة للهندسة والتقنية، ويتكون المشروع من نحو أربعة وستين كيلو متر من الأنفاق، التي تتعلق بصوامع لتصريف ماء المطر.
  • بحيث تؤخذ لمجاري هائلة أسفل الأرض، لتقدر على التغلب على خطورة الأمطار الجارفة في الأحياء السكنية، والمنشآت الحيوية.
  • لتفادي التلفيات الإنسانية والاقتصادية للبلاد، وإنشاء صوامع لمعالجة المشكلة الخاصة مياه الصرف الصحي، لعدم تصريفها لمياه البحر، لتجنب تلوث مياه البحر، وموت الكائنات الحية فيه.

معلومات عامة عن مشروع شبكة تصريف السيول في اليابان

  • هو عبارة عن أنابيب كبيرة جدًا من الإسمنت بطول 65 متراً وعرضها 32 متراً، وأنفاق بطول 6.3 كيلومتر، وحالما تهطل الأمطار تمتلئ هذه الأسطوانات التي تكفي لمليء مكوك فضاء أو تمثال الحرية المشهور.
  • وتنقل المياه إلى خزان عظيم بطول 177 متراً ويبلغ ارتفاعه 25 متراً ويبلغ عرضه 78 متراً، ومن بعد ذلك إلى مجرى مائي إيدو عبر مضخات كبيرة جدًا تفرغ مائتين متر مكعب من المياه في الثانية.
  • ما سبق باختصار هو أكبر منظومة تصريف لمياه الأمطار والفيضانات بالعالم، الموجود باليابان، إذ أصدر حساب “الوثائقية” على موقع “Twitter” فيديو له.
  • مطالباً المملكة بدراسة تأدية منظومة شبيه له في جدة، والتي ضربتها موجة مطيرة تسببت في جريان المياه وفيضانها، ووقوع حالات وفاة وإصابات وتلفيات بالملايين.
  • وقال الحساب، تعقيباً على المقطع: “أضخم منشأة لتصريف ماء المطر في الكوكب تتواجد أسفل طوكيو عاصمة اليابان لتصريف ماء المطر والأعاصير التي تضرب اليابان.
  • والتي تحمي حضارة ذلك الدولة من الغرق.
  •  أنفاق عظيمة وهندسة مميزة وفريق عمل طوال ٢٤ ساعة، مع العلم بأن طوكيو من أضخم المدن ومن أكثرها تكدساً حول العالم”.
  • واعتبر الحساب أن تلك المنشأة هي الحل لأزمة الأمطار في جدة، مختصراً هذا بالقول: “الحل يا الربع عند اليابان”، مبيناً أن اليابان لكيلا تغرق في فصل الأمطار والأعاصير.
  • أنشأت أضخم منشأة لتصريف مياه الفيضانات في الكوكب، التي تم بناؤها أسفل الأرض بثمن 2.6 مليار دولار.

الهدف من مشروع شبكة تصريف مياه الأمطار

  • إن ماء المطر منبع قلق مسألتين رئيسيتين: الأولى ترتبط بمعدل وتوقيت مياه الجريان السطحي (الفيضانات)، والأخرى تخص بالملوثات المحتملة فيما يتعلق قذارة المياه.
  • وماء المطر تعد الآن موردًا هامًا من أي وقت مضى، إذ زادت أهميتها مع زيادة المطلب السكاني في الكوكب والذي تخطى كمية المياه الموجودة والمتوفرة.
  • من ناحية أخرى، يمكن لتقنيات حصاد ماء المطر والإدارة الخاصة بـ المياه والتنقية ان تجعل البيئات الحضرية مكتفية ذاتيًا من حيث وجود المياه.
  • والجدير بالذكر أن ماء المطر تختلف عن المياه السطحية، إذ إن مياه المطر هي مياه ناتجة فحسب عن سقوط الأمطار، في حين أن المياه السطحية هي مياه بحيرات، أنهار، برك، أو أي مساحات لتجميع مياه.
  • حيث يتم تفريغ ماء المطر بالنهاية في المياه السطحية. لهذا، من الهام بشكل كبير أن توجد مياه تصريف الأمطار نقية قدر الإمكان.

شاهد أيضًا: إعراب الممنوع من الصرف في اللغة العربية

ومن هنا نكون قد انتهينا من هذا الموضوع موضوع عن مشروع أو معلم نتمنى وجوده في بلدنا ، وندعوكم إلى زيارة المنصة الخاصة بموقعنا، وذلك للتعرف على المزيد من التفاصيل، التي تتعلق بموضوع عن مشروع أو معلم نتمنى وجوده في بلدنا.

مقالات ذات صلة