الفطام التدريجي للأطفال

الفطام التدريجي للأطفال، الرضاعة الطبيعية تحافظ على الأطفال من مقاومة المضادات الإصابة بالعديد من الأمراض، لكن قرار فطام الطفل، والتوقف عن الرضاعة الطبيعية يبقى ما تعتقد الأم بعد السنة الأولى من عمر الطفل.

فطام الطفل

  • عندما تنوي الأم فطام طفلها، يكون التحدي كبيرًا بالنسبة لها، خاصة وأن الفطام سيكون صعبًا جدًا عليها.
    • حيث إنها قد تعاني من عدم الراحة في الجهاز الهضمي، وقد تعاني من احتقان مؤلم.
  • والذي يجعل مهمة فطام الطفل مهمة صعبة وربما مستحيلة لبعض الأمهات، والحل لهذه المشكلة هو الفطام التدريجي للطفل.
  • وإدراج وجبات تكميلية ضمن الوجبات اليومية المخصصة له، حتى تتجنب الأم المشاكل النفسية والصحية، التي قد تواجهها هي وطفلها.

اخترنا لكي: فطام الطفل عن الرضاعة الطبيعية

طريقة الفطام التدريجي

  • الغذاء التكميلي، يمكن إدخال التغذية التكميلية على النظام الغذائي للطفل عند بلوغه الشهر السادس.
    • وذلك حسب توصيات منظمة الصحة العالمية.
  • حيث أن الطفل في هذه المرحلة العمرية يكون جاهزًا لهضم الأطعمة اللينة، مثل الخضار، والفواكه المسلوقة والحبوب واللبن.
    • حتى تتمكن الأم من دخولها لتصبح جزءًا أساسيًا من وجبات الطفل اليومية.
  • لا تستبدلي بأطعمة الرضاعة الطبيعية الأساسية في بداية الفطام، حتى يعتاد عليها الطفل تدريجياً.

التدرج في الفطام

  • من المعروف أن الطفل المرضع يعلق الكثير على ثدي أمه، خاصة في الأشهر الأولى من حياته.
    • لذا يبدو أن حيلة الفطام التدريجي من أنجح الحيل، لتحقيق الهدف المنشود.

فيما يلي نجاح في فطام طفلك:

  • دعي طفلك يرضع كالمعتاد، ولا تحاولي تقليصها أو تقسيمهما، لأنه بفعل ذلك سيشعر بأنه مضطر لترك ثديك والتأمل فيه بطريقة سلبية.
  • ابدأ في تحضير وجبات من الخضار أو الفواكه المسلوقة، دون إضافة البهارات أو المحليات.
    • حتى تتمكن من التمييز بين الأطعمة التي يقبلها طفلك دون غيرها.
  • أطعمي طفلك نوعًا واحدًا من الطعام لمدة ثلاثة أيام متتالية، للتأكد من أنه ليس لديه حساسية تجاهه.
    • مثل تجربة الخضار المسلوقة أولاً لمدة ثلاثة أيام، ثم الفواكه، وهكذا.
  • قدمي لطفلك الأطعمة التكميلية في وجبات الطعام، حتى يتذوق نكهات مختلفة، ويعرف الأطعمة التي يقبلها.
  • ابدأ بتقليل الأطعمة الموصوفة للرضاعة الطبيعية لطفلك وزيادة الوجبات تدريجياً.
  • كما تكون في البداية، على سبيل المثال، ثلاث وجبات، ثم خمس وجبات، ثم ست وجبات حسب شهية الطفل.
  • حافظي على طعام التمريض الليلي في بداية الفطام، ثم ابدئي باستبداله بوجبة زبادي، لأنك تملئين وجباتك وستجعل طفلك بالتأكيد ينام بشكل مريح.
  • ابدأ بإدخال أنواع أخرى من الطعام عندما تلاحظ تغيرًا في لون وسمك البراز الموجود فيه، فهذا دليل على صحة الهضم.
  • لذا يمكنك الآن إدخال البيض ومنتجات الألبان والحبوب وفقًا لعمر الطفل، وتقبله لتلك الوجبات.
  • استبدلي وجبة طفلك الليلية بزجاجة من الحليب الاصطناعي أو الأعشاب الطبية، عندما يبلغ طفلك سنة من العمر.
  • لأنه في هذا العمر وبعد التخرج في نظام الفطام الذي ذكرناه، لن يطلب الرضاعة، بعد الآن مثل السابق.

قد يهمك: الفطام وتحجر الثدي

طفح الحفاض

  • يجب على كل أم مهتمة بطفلها أن تتعلم من اليوم الأول كيفية التعامل مع أي حالات طارئة، قد يواجها طفلها أثناء النهار.
  • وربما يكون من أول الأشياء، التي ستضطر للتعامل معها هو تغيير الحفاض وماذا يتابع.
  • حيث تشير الإحصائيات إلى أن واحدًا من كل ثلاثة أو أربعة أطفال معرض، لخطر الإصابة بطفح جلدي خلال فترة نموهم.
  • الطفح الجلدي الناتج عن الحفاض هو تحذير للآباء؛ يسبب عدم الراحة في راحة الطفل، وهذا الانزعاج ناتج عن الجلد، الذي يظل معرضًا للرطوبة لفترة طويلة.
  • تصبح بشرة طفلك متقرحة ومتقشرة، وتميل إلى أن تصبح حمراء، كما لو كانت محترقة.

علاج طفح الحفاض

  • تتمثل أهم طريقة لعلاج طفح الحفاض بسرعة في الحفاظ على مؤخرة طفلك نظيفة وجافة.
    • وهناك العديد من الطرق لمساعدتك على التخلص من طفح الحفاضات في أسرع وقت ممكن.
  • أفضل شيء تفعله هو تغييره بمجرد أن يبتل.
  • اقضِ الوقت الذي تقضيه في تغيير حفاض طفلك باللعب معه وتقوية علاقتك به، وسيكون من الرائع إشراك الأب في ذلك، وتغيير الحفاض من روتين مزعج إلى نشاط رائع مع الطفل.
  • عليكِ بغسل يديك قبل وبعد عملية تغيير حفاض طفلك في كل مرة.
  • استخدمي الكريمات والمراهم التي تحتوي على الزنك، الذي يعمل كحاجز بين جلد طفلك، وبرازه وبوله أو أي شيء يسبب تهيجًا.
  • اختاري الحجم المناسب لحفاض طفلك، واحرصي على عدم إجهاده بشكل مفرط.
  • لا تغسلي مؤخرة طفلك بالماء والصابون أو المناديل المعطرة، عندما يكون مصابًا بطفح جلدي.
  • اسمح للطفل بالحركة بدون حفاض قدر الإمكان.
  • من الضروري استشارة الطبيب إذا أصيب الطفل بعدوى بكتيرية أو فطرية.
  • قد تظهر الأعراض على شكل إفرازات أو تورم في المنطقة المصابة.
  • إذا لاحظت أن طفلك يعاني من الحمى وإذا ساءت حالة طفلك أو لم تتعافى على الرغم من العلاج.

كريم ديستين لعلاج طفح الحفاض

  • عند ذكر الكريمات المستخدمة في علاج طفح الحفاض، يوصى باستخدام كريم ديستين.
  • وقد ثبت فعاليته في علاج 90٪ من الحالات خلال 12 ساعة فقط من الاستخدام.
  • وإن تركيبة كريم ديستين مناسبة لبشرة الأطفال حديثي الولادة الحساسة والمعرضة للتهيج.
  • كما أن كريم ديستين خالٍ من الكحول، الذي يمكن أن يسبب تهيج.

الرضاعة الطبيعية

  • الرضاعة الطبيعية هي أفضل طريقة لتزويد الطفل بالعناصر الغذائية المهمة لنموه وتطوره الطبيعي، وعمومًا كل الأمهات قادرات على إرضاع الأطفال بشكل طبيعي.
  • وتجدر الإشارة إلى أن المنظمة العالمية لـ توصي الصحة الأمهات بالرضاعة الطبيعية، حتى عمر ستة أشهر فقط.
  • وتستمر الرضاعة بعد هذا العمر ولكن مع إدخال الأطعمة الصلبة (بالإنجليزية: Solid Food) في نظام الطفل الغذائي.
    • أيضًا يمكن أن تستمر الرضاعة الطبيعية لمدة تصل إلى عامين أو أكثر.

المقصود الفِطام

  • الفطام هو توقف الأم عن الرضاعة الطبيعية لطفلها، وبدلاً من ذلك تقدم الأطعمة الصلبة أو التركيبات.
  • وهذا يحدث بين ستة أشهر وسبع سنوات من عمر الطفل، ولكن معظم الأطفال يفطمون عند سن ثلاث سنوات، وتجدر الإشارة إلى أن الفطام أمر طبيعي.
  • ومن الطبيعي أن يمر جميع الأطفال، ولكن قد يكون من الصعب على الأم والطفل.
  • يعتبر الفطام أيضًا تقديم الأطعمة الصلبة للطفل الذي يرضع من حليب صناعي.

طرق فطام الطفل عن الرضاعة الطبيعية

  • أثناء الفطام، تُنصح الأم بالتمهل وبالتدريج مع الطفل، ومن المتوقع أن تشعر في البداية بالإحباط، ولكن بعد فترة ستعتاد على ذلك.

ويمكن أن تسهل هذه النصائح عملية الفطام:

  • تفويت موعد رضعة، يمكن للأم أن تعطي طفلها حليبًا صناعيًا أو كوبًا من الحليب، بدلاً من الرضاعة الطبيعية.
  • إن فقدان الرضعة كل فترة لأسابيع يمنح الطفل وقتًا للتعود على التغيير، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الطريقة تقلل من إنتاج حليب الأم تدريجيًا.
  • دون التسبب في احتقان الثدي (بالإنجليزية: engorgement) أو التهاب الثدي.
  • تقليل مدّة الرضاعة، يمكن للأم أن تحاول تقليل وقت الرضاعة، فإذا اعتاد الطفل، على الرضاعة لمدة عشر دقائق.
    • فيمكنه تقليلها إلى خمس دقائق، والاستمرار في الرضاعة بوجبة خفيفة صحية ومناسبة للعمر.
  • لذلك إذا كان عمر الطفل أقل من ستة أشهر، لذا يجب على الأم الاستمرار في إرضاعها باللبن الاصطناعي، نظرًا لأنه ليس مستعدًا لتناول الطعام الصلب.
  • فمن الجدير بالذكر أيضًا أنه من الصعب تقليل الوقت، الذي يأكله الطفل قبل النوم.
  • تأجيل الرّضاعة وتشتيت الانتباه هذه الطريقة مفيدة إذا كان الطفل أكبر سنًا.
  • حتى تتمكن الأم من التحدث مع طفلها، وتشتيت انتباهه لتأخير الرضاعة.

شاهدي أيضًا: الفطام التدريجي للأطفال

أسباب الفِطام

  • يختلف الوقت المناسب للفطام من طفل لآخر، تقرر الأم الوقت المناسب لفطم طفلها، كما تنصح الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بإرضاع الطفل لمدة عام على الأقل.
  • ويتم تشجيع النساء على مواصلة الرضاعة الطبيعية، حتى فترة أطول إذا رغبوا في ذلك.

وهناك عدة أسباب للفطام منها:

  • الفطام برغبة الطفل، يحدث هذا عندما يتم تقديم الأطعمة الصلبة للطفل بين 4-6 أشهر، وقد يفقد الطفل الاهتمام بالرضاعة الطبيعية.
    • مما يسهل عملية الفطام، وقد يبدي بعض الأطفال اهتمامًا أكبر بالأطعمة الصلبة.
  • في سن سنة واحدة، هذا بسبب تعرضهم لتجارب جديدة، مثل: تجربة أنواع مختلفة من الطعام، ومحاولة الشرب من الكوب.
    • وقد يكون الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة وثلاث سنوات (الأطفال الصغار).
  • أقل اهتمامًا بالرضاعة الطبيعية عندما تزداد حركتهم ونشاطهم، ويجدون صعوبة في الجلوس لفترات طويلة من الرضاعة الطبيعية.
  • عن أمهاتهم، ويمكن بسهولة تشتيت عقولهم، فهذه علامات على استعداد الطفل للفطام.

الفطام برغبة الأم

  • قد تقرر الأم فطام طفلها لأسباب مختلفة منها عودتها إلى العمل مرة أخرى، أو تشعر أن الوقت مناسب لطفلها، وإذا كانت الأم مستعدة، لذلك ولا يظهر طفلها أي علامات استعداد للفطام.
  • يمكنك القيام بذلك عن طريق التقليل التدريجي من الرضاعة الطبيعية، وفي هذه الحالة قد يستغرق الأمر مزيدًا من الوقت والصبر.
  • كما يعتمد ذلك على عمر الطفل ومدى سرعة تكيفه مع التغيير.

الفطام برغبة مشتركة

  • هذا هو الفطام الأسهل والأكثر راحة للأم والطفل، ويمكن أن يحدث عندما يبلغ الطفل ستة أشهر، ويبدأ في تناول الأطعمة الصلبة.
    • فلا يكفي حليب الأم والرضاعة وحدها لاحتياجات الطفل أثناء نموه.

فوائد الرضاعة الطبيعيّة

الرضاعة الطبيعية لها فوائد عديدة على صحة طفلك، بما في ذلك ما يلي

  • التغذية المثاليّة للرضيع، تنصح معظم السلطات الصحية الأم بالرضاعة الطبيعية.
  • لأنه يمد الطفل بجميع العناصر الغذائية التي يحتاجها حتى ستة أشهر، ومن الجدير بالذكر أن مكونات حليب الأم تختلف باختلاف احتياجات الطفل المتغيرة، خاصة في الشهر الأول من حياتك.
  • يوجد بحليب الأم في الأيام الأولى من الرضاعة على مستويات عالية من البروتين، والعديد من المركبات المفيدة لصحة الرضيع، فضلاً عن نسبة منخفضة من السكر.
  • اللبن الذي تنتجه الأم في الأيام الأولى بعد الولادة يسمى اللبأ، وهو مهم لنمو، وتطور الجهاز الهضمي للطفل الذي لم يكتمل بعد.
    • أيضًا بعد أيام قليلة تبدأ الأم في إنتاج المزيد من الحليب لتلبية احتياجات الطفل.
  • تقوية المناعة، حليب الثدي وخاصة اللبأ، غني بالأجسام المضادة، التي تساعد في الوقاية من الأمراض عن طريق مكافحة الفيروسات والبكتيريا.
  • لأن جسم الأم ينتج أجسامًا مضادة عند تعرضه لها، فإن تلك الأجسام، تنتقل من الأم إلى الطفل عن طريق اللبن أثناء الرضاعة الطبيعية.
  • التقليل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض
  • تقلل الرضاعة الطبيعية من إصابة الطفل بالعديد من الأمراض، مثل: التهابات الأذن الوسطى، والتهابات الجهاز التنفسي.
  • ونزلات البرد، ومتلازمة موت الرضع المفاجئ، وسرطان الدم، والعديد من الأمراض الأخرى.
  • زيادة وزن الطفل بطريقة صحيّة، تعمل الرضاعة الطبيعية، على تعزيز اكتساب الوزن الصحي، والطبيعي لطفلك.
  • وتمنع السمنة لدى الأطفال، وتؤثر إيجابًا على نمو عقلك، وتقلل من احتمالية مواجهة صعوبات التعلم.

اخترنا لكي: كيفية التخلص من حليب الثدي بعد الفطام

طريقة الفطام التدريجي للمحافظة على نفسية الطفل

  • قد تتساءل الأمهات المستعدات لفطام أطفالهن عن كيفية تسهيل العملية، يمكن أن يستغرق الفطام وقتًا طويلاً.
    • خاصةً عندما يرضع الطفل لفترة طويلة، لكن يمكن للمرأة أن تبدأ الفطام تدريجياً.
  • معرفة الوقت المناسب للفطام، لا تحتاج المرأة إلى التوقف عن الرضاعة، إذا لم تكن مستعدة ولا تحتاج إلى الاستمرار في الرضاعة، إذا أرادت التوقف عن الرضاعة، أو إذا كانت تعاني من مشكلة صحية.
  • توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بإرضاع الأطفال من الثدي خلال الأشهر الستة الأولى من حياتهم.
  • يمكن أن تستمر الرضاعة الطبيعية لمدة عام إذا رغبت الأم، وطفلها في الاستمرار.
  • يستخدم الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنة حليب الثدي كغذاء تكميلي ومصدر للراحة، ولدعم جهاز المناعة.
    • لكن لا تعتمد على الرضاعة الطبيعية كغذاء أساسي.
  • وقد تفكر بعض النساء أحيانًا في التوقف عن الرضاعة الطبيعية، بسبب الألم في الثديين أو الاحتقان أو الخوف من عدم حصول الطفل على ما يكفي من الحليب.
  • الفطام التدريجي هو عملية التخلص من جلسات الرضاعة الطبيعية بوتيرة بطيئة لفترة طويلة من الوقت.
    • حتى لا يتأثر الرضيع، حيث أن الفطام التدريجي، قد يستغرق أسابيع أو شهور أو سنوات حتى يكتمل.

فوائد طريقة الفطام التدريجي للطفل والأم

  • يميل الأطفال إلى تقبل الفطام بسهولة أكبر عندما يحدث بشكل تدريجي، وذلك عن طريق التقليل التدريجي من كمية الرضاعة الطبيعية لطفلهم.
  • ومن فوائد الفطام التدريجي للأم أنه يسمح بتقلص كمية حليب الثدي شيئًا فشيئًا.
  • بحيث يمكنك تجنب احتقان الثدي المؤلم وانسداد قنوات الثدي والتهاب الثدي، الذي يمكن أن يحدث بعد الفطام المفاجئ.

الاستعداد للفطام التدريجي

  • عندما تبدأ الأم في التفكير في فطام الطفل، يجب أن تأخذ في الاعتبار أن الرضاعة الطبيعية تزود الطفل بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة، ومن المهم استبدال الرضاعة الطبيعية بمصدر غذاء مناسب لعمر الطفل.

استغراق الوقت الكافي للفطام

  • مع الفطام التدريجي، سينخفض ​​عدد الوجبات في اليوم تدريجيًا، حتى تتكيف الأم، والطفل مع هذا التغيير.
    • وقد يستغرق ذلك بضعة أيام أو أسابيع أو حتى أكثر.
  • ومن المحتمل أن يكون طفلك قادرًا على ترك بعض الوجبات خلال اليوم بدون صعوبة كبيرة.
    • ولأن هذه الأطعمة يمكن استبدالها بسهولة بأنشطة، والهاءات جديدة.
  • فليس من الضروري إكمال عملية الفطام خلال فترة زمنية محددة، لذا فإن الفطام التدريجي يسمح للأم بأخذ الوقت الذي تقضيه هي وطفلها.
  • إنهم بحاجة إلى إجراء هذا التغيير، وهذا هو سبب لجوء العديد من الأمهات إلى طريقة الفطام التدريجي، للحفاظ على نفسية الطفل.

متى تبدأ الأم بتقديم الأطعمة الصلبة للطفل؟

  • يجب ألا يبدأ الأطفال في تناول الأطعمة الصلبة حتى عمر 6 أشهر، ووفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال.
    • كذلك العديد من الأطفال يبدون في تناول الأطعمة الصلبة قبل 6 أشهر، في مرحلة من ثلاثة إلى أربعة أشهر.
  • ولكن يتم تقديم يمكن أن تتسبب الأطعمة الصلبة في زيادة وزن الأطفال، الذين يتناولون الأطعمة الصلبة في وقت مبكر.
  • وكلما تعرض الطفل سريعًا لبعض المخاطر الصحية، من المرجح أن يزداد وزنهم قبل ستة أشهر، مما قد يتسبب في إصابتهم بالسمنة.

في نهاية هذا المقال عن الفطام التدريجي للأطفال، بعد معرفة طريقة الفطام التدريجي للحفاظ على نفسية الطفل، ومعرفة متى تبدأ الأم في تقديم الأطعمة الصلبة للطفل؟ ننصح بإتباع الطرق الصحيحة عند فطام الطفل حتى لا يتأثر نفسياً.

مقالات ذات صلة