مصل الإنفلونزا للأطفال والرضاعة

مصل الإنفلونزا للأطفال والرضاعة، تعد الإنفلونزا فيروساً معدياً للأخرين يصيب الأطفال وخاصاً الرضع، مع تغير فصول السنة وخاصاً أصحاب المناعة الضعيفة، لذلك ينصح بأخذ مصل الإنفلونزا الذي يساهم على الوقاية من هذا المرض والمساعدة على العلاج من الإنفلونزا.

أسباب الإصابة بالإنفلونزا ونزلات البرد والزكام

  • يوجد العديد من الأسباب المؤدية للإصابة بمرض الإنفلونزا ونزلات البرد.
  • الفيروسات التي تعد أكثر الأسباب شيوعًا وانتشارا للإصابة بالإنفلونزا.
  • وأكثرها انتشارا هو الفيروس الأنفي ومنها الإنفلونزا ونزلات البرد.
  • وهناك العديد من الفيروسات الأنفية وتكون عددها مائة فيروس تقريباً يصيب الأنف.
  • انتقال الفيروس مباشراً من شخص إلى شخص آخر بسبب الاتصال الجسدي من شخص إلى شخص آخر.
  • حيث تستمر وجود هذه الفيروسات المتعلقة بنزلات البرد نشيطة على اليد الخاصة بالشخص المصاب بنزلات البرد.
  • وتظل هذه الفيروسات نشطة لمدة ثلاث ساعات متواصلة على الأجسام المتواجدة.
  • ولكن في حالات لمس الشخص العادي المريض بنزلة البرد يمكن الإصابة من خلال اللمس.
  • والقيام بلمس العين أو الأنف أو الفم يقوم الفيروس بالانتقال عبر هذه المناطق.
  • التي تسهل على الشخص لمسها وانتقال فيروس الإنفلونزا عبر هذه المناطق السهلة للعدوى.
  • انتقال الفيروسات ونزلات البرد بطريقة غير مباشرة.
  • معظم هذه الفيروسات المتعلقة بالبرد تستطيع المعيشة على معظم الأسطح.
  • الخاصة بالمكاتب والشركات وغيرها من الأسطح التي يستطيع الفيروس البقاء لمدة طويلة عليها.
  • كما تستطيع البقاء على مقابض أبواب هذه المكاتب حوالي مدة تصل ما بين ساعتين وثلاثة ساعات.
  • شم وامتصاص الجسيمات الفيروسية الخارجة من الشخص المصاب واستنشاق هذه الفيروسات عبر الأنف.
  • كما يمكن أن يتم انتشار هذه الجسيمات الفيروسية في الهواء.
  • ويتم انتشارها من خلال السعال أو العطس من الشخص المريض بهذه الجسيمات الفيروسية.
  • وبالإضافة أن من الممكن استنشاق هذه الفيروسات شخص آخر.
  • كما أن يمكن على تغير الفصول في السنة يمكن هذا التغير المفاجئ أن يسبب الإصابة بهذه الفيروسات وانتقالها لشخص أخر.

أعراض مرض الإنفلونزا ونزلات البرد

  • وجود انسداد بالأنف وعدم القدرة على الشم أو التنفس.
  • الشعور بالتعب والجهد والإرهاق دائماً.
  • درجة الحرارة تكون مرتفعة بشكل ملحوظ.
  • الإصابة بحالات من الدوار والغثيان بشكل عام.
  • السعال والعطاس بشكل شديد.
  • وجود الاحتقان في منطقة الحلق تحت الرقبة.
  • الشعور بالقيء والدوار بشكل مستمر.
  • الإصابة بنوبات من الصداع الشديد.
  • الشعور بالآلام الحادة في الأذن.
  • ارتفاع درجات حرارة الجسم عن 38.5.
  • عدم الشعور بالتحسن للأفضل في حوالي يومان.
  • الشعور بالآلام في العضلات الخاصة بالجسم.
  • ظهور طفح جلدياً على الجسم.
  • وجود ألماً بالعين عند الرؤية بالليل.
  • وجود صعوبة في التنفس.
  • الإصابة بالسعال بشكل مستمر دون توقف.
  • لكي تصل إلى درجة خروج بلغم بلون الصدأ.
  • أو خروج بلغم مع القليل من الدم.

الوقاية من الإنفلونزا ونزلات البرد

  • كن حذرا لإزالة الطفل بعيداً عن الجرحى بحالات البرد والرشح.
  • تعزيز حصانة الطفل وصحة مناعته بتناول الخضروات والفواكه الطازجة.
  • يتم تطعيم هؤلاء الأطفال ضد مرض الأنفلونزا.
  • ونزلات البرد والالتهاب الرئوي.
  • التوجه فوراً للطبيب في حالة وجود أي أعراض على الطفل من الأعراض السابقة المذكورة.
  • لكي يكتب له على العلاج الفعال قبل أن يتعمق في هذه الحالة.
  • الحفاظ على بقاء الطفل نظيفاً.
  • إبلاغ طفلك بغسل يديه كل يوم من وقت إلى الآخر.
  • عندما تكون المياه والصابون غير متوفرة.
  • فإنه يجب توفير التعقيم من خلال استخدام الكحول.
  • الحفاظ أيضاً على النظافة التامة بالألعاب والأسطح المنزلية بشكل عام.
  • الابتعاد خاصاً عن المناطق الباردة المكيفة.

نصائح للأمهات لوقاية أطفالهم من الإنفلونزا

  • بقدر الإمكان مساعدة الطفل وتشجيعه على تجنب الاتصال بالقرب من الأشخاص التي تعاني من البرد.
  • تجنب اتصال الطفل بالآخرين من خلال الوجه.
  • من الممكن أن يمرض الطفل من خلال شيئا ملوثا بالجراثيم.
  • أو الإصابة بهذه الجراثيم من خلال الفم والأنف.
  • تكرار غسل اليدين هو أفضل الطرق لمنع حدوث نزلات البرد أو الإنفلونزا.
  • ومن الجيد إزالة الأطفال بعيداً عن الأشخاص المصابين بحالات نزلات البرد.
  • يتم تنظيف وتعقيم أسطح الأجهزة المنزلية.
  • وتعقيم أيضاً الألعاب الخاصة بالأطفال.
  • استخدام المحلول الملحي.
  • عن طريق وضع قطرات مياه مالحة داخل الأنف.
  • أو استخدام البخاخات الخاصة بالأنف.
  • التي تسمى بجهاز شفط المخاط وتساعد على أخذ المخاط من الأطفال الرضع.
  • كما يساعد على التسهيل في عملية التنفس لدى الأطفال.
  • التأكد على شرب الطفل لكمية وفيرة من الماء.
  • والحصول على ما يكفي من الراحة.
  • إعطاء الطفل طبق من الحساء.
  • كما أظهرت الأبحاث مدى فعالية شرب الحساء.
  • في تخفيف نزلات البرد والزكام والإنفلونزا.
  • عدم إعطاء الأدوية للأطفال أصحاب السن الأقل من ستة سنوات على الأقل.

كيفية علاج الأنفلونزا عند الأطفال الرضع

  • الابتعاد عن أماكن التدخين و الأماكن الملوثة بالأدخنة.
  • شرب السوائل الفاترة للأطفال للتقليل من العدوى.
  • تناول الأدوية المضادة للهيستامين للأطفال.
  • المساعدة على وجود الراحة التامة للطفل.
  • استخدام النقط الخاصة بالأنف المناسبة لعمر الطفل لاستخدامها.
  • استخدام بخاخات الأنف الخاصة بالأطفال للتخفيف من المخاط.

أنواع السوائل المناسبة للأطفال للوقاية من الإنفلونزا

  • شرب عصيراً من الليمون.
  • شرب كوباً من اليانسون.
  • شرب سائلاً من الزنجبيل.
  • شرب شاي مع قليلاً من النعناع.

المضادات الحيوية والإنفلونزا للأطفال

  • يمكن استخدام المضادات الحيوية للعلاج بشكل عام.
  • لكي تواجه الفيروسات البكتيرية ولكن ليس في مواجهة فيروسات البرد.
  • إذا كان الطفل يشكو من نزلة البرد.
  • لن تتفاعل المضادات الحيوية في العلاج من الإنفلونزا.
  • التذكر دائماً أنه عند استخدام الطفل المضادات الحيوية.
  • فقد زادت إمكانية إصابته بالأمراض المتعلقة بمكافحة المضادات الحيوية فيما بعد.

الأدوية المسكنة والوقاية من الإنفلونزا

  • تساعد أدوية المسكنات بدون روشتة طبية.
  • مثل مسكن مادة الأسِيتامينُوفين دواء تايلينول.
  • الأيبوبروفين في دواء أدفيل للأطفال.
  • أو في دواء مورتين للأطفال.
  • للمساعدة على تقليل ارتفاع درجة الحرارة.
  • والتقليل من آلام التهاب الحلق.
  • وبالإضافة إلى الإصابة بالحمى ولكن الحمى غير ضارة بشكل عام للطفل.
  • ولكن السبب الأساسي من العلاج الخاص بالحمى.
  • هو المساعدة للطفل على الشعور بالراحة وعدم التعب والجهد.
  • يجب في حالة إعطاء الطفل مسكنات للألم.
  • يجب إتباع الإرشادات الخاصة بالجرعات المساعدة على العناية والوقاية من الفيروسات.
  • ويجب تناول الأطفال الأقل من ثلاثة أشهر.
  • يجب عدم إعطاء الطفل أسِيتامينُوفين إلا في حالات التوجه للطبيب والتشخيص.
  • عدم تناول دواء ايبوبروفين لأقل من س أشهر.
  • وخاصاً الأطفال الذين يعانون من التقيؤ بشكل مستمر.
  • أو الذين يعانون من وجود الجفاف بشكل مستمر.
  • ويجب التنبيه عند تناول الأطفال لدواء الأسبرين.
  • ويجب الحصول على الموافقة من الطبيب.
  • على تناول الأسبرين للأطفال الأكبر من ثلاثة سنوات.
  • ويجب التنبيه عدم إعطاء الأسبرين للأطفال.
  • في حالة العلاج من مرض الجديري المائي.
  • أو في حالات أعراض تشبه مرض الإنفلونزا.

الأمراض التي تضاعف الإنفلونزا عند الكبار

  • فيروس HIV النقص في المناعة البشرية.
  • الإصابة بمرض الربو.
  • مرض COPD الانسداد في الرئة المزمنة.
  • مرض التليف الكيسي بالجسم.
  • الإصابة بمرض AIDS الإيدز.
  • الإصابة بمرض السرطان والعلاج له.
  • الإصابة بمرض السكر.
  • زيادة الوزن والسمنة.
  • المعاناة من أمراض الكلى وأمراض الكبد.

مصل الإنفلونزا والوقاية من نزلات البرد

  • سيتم توفير مصل الإنفلونزا في السنة القادمة أو احتمالية توفيره في هذا العام.
  • لكي يتم الحماية من ثلاثة أو أربع فيروسات من مرض الإنفلونزا ونزلات البرد.
  • وهذه الأمراض سيتم انتشارها في هذا الموسم الذي سيتم توفير فيه هذا المصل واللقاح.
  • كما أنه سيتم توفيره بجرعة عالية فعالة قادرة على مكافحة هذا المرض.
  • بالإضافة إلى مصل الإنفلونزا يمكن أن تكون غير مناسبة وليس لها مفعول بنسبة مائة في المائة.
  • ولكنها من أفضل العلاج انتشارا لكي تمنع الأعراض الخطرة الناتجة من الإنفلونزا.
  • بالإضافة إلى توفير مصل إضافي لكبار السن أصحاب سن 65 سنة أو أكثر.
  • لأن مرض الأنفلونزا هي عدوى بكتيرية تضر الجهاز التنفسي للأسنان.
  • ويمكن لها أن ينتج عنها مضاعفات خطرة وكبيرة.
  • وخاصة العدوى تكون خطيرة عند الأطفال الرضع.
  • وكبار السن والأشخاص المصابة بأمراض مزمنة أو أمراض معينة.
  • كما توصي بعض المراكز لمكافحة هذه الأمراض.
  • والوقاية من هذه الفيروسات مثل فيروس CDC.
  • بمصل الإنفلونزا في كل سنة لكل من يملك من السن ستة أشهر أو أكثر من ستة أشهر.

 الأشخاص المسموح لهم الحصول على مصل الإنفلونزا

  • يتم تصنيع مصل الإنفلونزا من الشركات خاصة بذلك.
  • وينتظر إنتاج هذا المصل في حوالي ستة شهور.
  • ولكن يتعلق توفير المصل الخاص بالإنفلونزا بعد إنتاج هذا المصل.
  • ولكن يتم بدأ شحن المصل داخل الولايات المتحدة في شهر أغسطس بشكل عام.
  • والبدء في توفير هذا المصل من قبل الممرضين والأطباء.
  • ولكن في وقت توفير هذا المصل في مناطقهم.
  • وتنتظر تعزيز صحة المناعة في فترة من أسبوعين بعد أخذ المصل.
  • ومن الممكن للجسم الاستخدام لهذا المصل بعد بداية موسم انتشار مرض الإنفلونزا.
  • ولكن من الأفضل لسكان الولايات المتحدة أن يأخذوا مصل الإنفلونزا في شهر سبتمبر.
  • وفي شهر أكتوبر ولكن يجب الحرص على أخذه قبل الدخول في نهاية شهر سبتمبر.
  • وعلى الرغم من وجود المصل ولكن لا يزال تستطيع الحماية من نفسك.
  • ومن انتشار فيروسات الإنفلونزا القادمة.
  • عن طريق أخذ المصل في شهر فبراير أو بعد ذلك من العام.

الأشخاص الغير مسموح لهم الحصول على مصل الإنفلونزا

  • عدم أخذ المصل في حالة الإصابة بحساسية ناحية تناول البيض.
  • بسبب احتواء معظم الأنواع من مصل الإنفلونزا.
  • على كميات قليلة من البروتين الخاص بالبيض.
  • أثناء تناولك للبيض قد تصيب بالطفح الجلدي فقط.
  • ويمكن في هذه الحالة أخذ حقنة الانفلونزا دون أي إضافات.
  • وفي حالة إذا كنت مصاب بحساسية ضد البيض.
  • ينبغي أن تأخذ مصل الإنفلونزا في المؤسسة الطبية وتحت إشراف من الطبيب.
  • كما من الممكن له معرفة ردود الفعل ضد الحساسية الحادة وكيفية السيطرة على هذه المضاعفات.
  • ولكن يجب استشارة الطبيب بسبب اختيار تلقي هذا المصل أم لا.
  • في حالة حدوث ردود أفعال ضار تجاه تلقي مصل الإنفلونزا.
  • لا يجب تلقي هذا المصل الخاص بالإنفلونزا.
  • كما يوجد مصل الإنفلونزا الذي لا يحتوي بداخله على بروتين البيض.
  • وهذا المصل حاصل على الموافقة من إدارة الغذاء.
  • وموافقة من منظمة الدواء الأمريكية FDA.
  • وتلقي المصل للأشخاص أصحاب سن 18 أو أكثر من 18 سنة.
  • وبالرغم من ذلك يجب استشارة الطبيب أولاً.

لأن يمكن في بعض الحالات تكون بعض ردود الأفعال غير متعلقة بتلقي المصل.

وفي المقال السابق عن مصل الإنفلونزا للأطفال والرضاعة، نكون قد أوضحنا مدى خطورة مرض الإنفلونزا على الأطفال وخاصاً الأطفال الرضع، وما هو مصل الإنفلونزا المساعد في الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا ولكن يجب إتباع هذه التعليمات جيداً واستشارة الطبيب.

مقالات ذات صلة