ما هي مضاعفات الزكام

ما هي مضاعفات الزكام، هناك الكثير من الاشخاص التي تصاب بالزكام كما أن الزكام سريع العدوى ينتقل من شخص لآخر بمجرد لمس الرذاذ الناتج من المريض إلى شخص آخر، يظهر الزكام في بدايته على شكل سيولة في الأنف وألم في الحلق والسعال والعطس.

هناك الكثير من الفيروسات المعدية تكون أعراضها زكام مثل الفيروسات الناتجة من الأنف والفيروسات الناتجة من الكرونا والفيروسات الناتجة عن التهابات الغدة الدرقية والتهابات الرئة ينتج عنها الزكام يظهر الزكام بشدة في اختلاف المواسم الأربعة.

تنتقل الإصابة بالزكام من لمس أنف شخص مُصاب أيضًا بالزكام يظهر الزكام في تعب الجسم مع الرشح بالسائل الشفاف ثم يصبح أصفر أو أخضر، بينما الكثير يتساءل عن ما هي مضاعفات الزكام.

والتي تظهر بقوة عند مرضى الربو لأنه يزيد نسبة السعال والكحة لدى مرضى الربو المصابين بالزكام كما يسبب بعض الالتهابات في الأذن الوسطى والتهابات في الجيوب الأنفية لمن يعانون من حساسية في الجيوب الأنفية.

ما هو الزكام؟

  • هو من الأمراض العدوى التي تأتي من الفيروسات أو تواجد بكتيريا في الجهاز التنفسي.
  • الزكام هو التهاب فيروسي يصيب الحلق.

شاهد أيضًا: أسماء أدوية احتقان الزور

أعراض الزكام

  • التهاب شديد في الحلق.
  • سعال مستمر.
  • ظهور الحساسية بوجود طفح جلدي على الجلد.
  • الميل إلى النوم بشكل مستمر.
  • عمل صوت صفارة عندما يتنفس المريض.
  • رشح وسيولة في الأنف.
  • اختفاء الصوت مع وجود بحة عند التحدث.
  • تلازم الصاع في هذه الحالة.
  • عدم القدرة على التنفس بسبب التهابات في الجيوب الأنفية.
  • سخونة في جميع أجزاء الجسم.
  • الإرهاق والتعب الشديد.
  • عدم الرغبة لتناول الطعام.
  • الهزال.
  • الرشة مع الشعور بالبرد.

أسباب الإصابة بالزكام

  • العدوى عن طريق التلامس مع شخص آخر مصاب.
  • الفيروسات التاجية.
  • عن طريق انتقال الرذاذ عن طريق الهواء.
  • العطس والسعال.
  • عدم تناول التغذية الصحيحة التي ترفع من مناعة الجسم.
  • تناول البارد في درجة حرارة الجسم الدافئة.
  • قلة عدد ساعات النوم.
  • القيام بمجهود كبير.
  • الإصابة بالسكري.
  • الإصابة بنوبات الربو.
  • من يعانون من أمراض الكبد والكلى والقلب.
  • التهابات في الجيوب الأنفية.
  • التهابات في الامعاء بسبب تواجد بعض الفيروسات.

طرق الوقاية من الزكام

  • غسل اليد بشكل مستمر والمحافظة على النظافة الشخصية.
  • عدم استعمال أدوات أحد.
  • الابتعاد عن الأماكن المزدحمة لتجنب ملامسة شخص مريض.
  • الابتعاد عن الشخص الذي يعاني من أعراض الزكام.
  • الحرص على تناول الأعشاب الساخنة مثل الجنزبيل والقرفة والنعناع والروز ماري.
  • الحرص على تناول كمية من الخضروات الخضراء والفواكه.
  • تناول الوجبات التي تحتوي على فيتامين سي.
  • استعمال المناديل الورقية في حالة وجود رشح أو سعال أو عطس لعدم انتشار العدوى.
  • غسل اليد تلقائيًا بعد قيام المريض بالعطس في يده.
  • الابتعاد عن ملامسة الشخص الفم أو الأنف للوقاية من الإصابة بالزكام.

ما الذي يصيب الجسم عند الإصابة بالزكام؟

  • يبدأ الجهاز المناعي في مواجهة الفيروس إما أن يظهر أعراض الفيروس أو يتم التخلص من الزكام في خلال تناول أدوية الزكام خلال ساعات.
  • الإرهاق والتعب الشديد وعدم القدرة على الحركة.
  • الرشح المستمر وسيولة الأنف.
  • أكثر الأعمار التي تتعرض إلى الإصابة بالزكام هم الأطفال ما تحت ستة سنوات.
  • المسنين.
  • من يعانون من نقص المناعة.
  • الأشخاص الذي تُدخن.

شاهد أيضًا: علاج الزكام بالأعشاب الطبيعية

 ما هي مضاعفات الزكام؟

  • التهاب مزمن في الجيوب الأنفية:
  • تحول الزكام من رشح بسيط إلى التهاب ناتج من تكون البكتيريا الضارة التي تسبب التهاب السحايا البكتيري مصاحبة للصداع ووجع في الانف وسيولة في الأنف.
  • التهاب مزمن في الشعب الهوائية:
  • يسبب الزكام في ظهور عدوى فيروسية وبكتيرية على الرئتين فتهمل على التهاب الشعب الهوائية ومنها انسدادها مما يصعب التنفس.
  • التعرض إلى السعال والرشح وظهور البلغم الأخضر والأصفر.
  • التهابات الرئتين:
  • يتم الوصول إلى هذه المرحلة نتيجة لتكون البكتيريا الضارة على الرئتين.
  • من الأعراض المصاحبة لالتهابات الرئة هو ضيق في التنفس ووجود آلام في الصدر مع ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  • التهابات الأذن الوسطى.
  • التهابات في البلعوم مع وجود بلغم.
  • التهاب القصبات الهوائية.

كيفية علاج الزكام

  • عدم إجهاد الجسم والاعمال الشاقة.
  • الحرص على إشباع الجسم بالمقدار المناسب من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم.
  • تناول بعض المسكنات مثل أخذ جرعة من الأسبرين والإيبوبروفين.
  • كما يجب تناول أدوية للتخلص من ارتفاع درجة حرارة الجسم.
  • بينما في حالات الزكام للأطفال أقل من ستة عشر عامًا يجب استشارة الطبيب في تناول العلاج.
  • تناول مضادات للالتهابات.
  • تجنب ذهاب الأطفال الذي تعاني من الأمراض المعدية إلى المدارس لعدم انتشار العدوى بينهم لضعف مناعتهم.
  • المضمضة بالماء والملح للتخلص من البكتيريا التي تصيب البلعوم.
  • الحرص على تناول الأدوية التي تساعد في انتعاش الحلق والتخلص من حدة الآلام.
  • تناول أدوية تقلل من ظهور السعال وتخفيف التهابات الحلق.
  • تناول كوب من الشاي لأنه يعالج آلام الحلق والتخلص من العدوى الفيروسية.
  • الحرص على تناول مرقة الدجاج لأنها تساعد في التخلص من التهابات الحلق لاحتوائها على عنصر الصوديوم.

علاج الزكام

  • نبات الخطمي الذي يعالج الزكام ونزلات البرد كما يقلل من التهابات الحلق والقدرة على ابتلاع الطعام.
  • تناول المضادات الحيوية لدى البالغين وذلك للتخلص بشكل سريع من نزلات البرد والزكام والتهابات الحلق.
  • كما أن لعلاج الزكام لدى الحوامل تناول بعض المسكنات التي تقلل من الشعور بالألم مثل تناول أقراص الأدول.
  • كما أن عصير الليمون والزنجبيل عامل قوي لعلاج الزكام وغير مكلف وطبيعيًا.
  • تناول الكثير من المكسرات لتقوية الجهاز المناعي لاحتوائه على نسبة كبيرة من الأحماض الأمينية التي تتخلص من البكتيريا.
  • الوجبات المخمرة مثل الزبادي الحليب والجبن لاحتوائها على عنصر البروبيوتيك وهي نسبة من البكتيريا التي تقاوم الجراثيم.
  • كما الحرص على الوجبات التي تتخمر في المعدة تقوي من الصفائح الدموية تجعلها تهاجم الزكام.
  • تناول التونة والأسماك مثل محار البحر وسرطان البحر التي تزيد من تواجد نسبة كبيرة من البروتينات التي تهاجم أمراض البرد والزكام والتخلص من أمراض العدوى.
  • تناول البطاطا لأنها تحتوي على فيتامين أ الذي يهاجم البكتيريا والفيروسات وتقوية المناعة في التخلص من الفيروسات.
  • هكذا تناول البصل والثوم لاحتوائه على مضادات للأكسدة تعالج الإصابة بنزلات البرد والوقاية من الفيروسات والبكتيريا الضارة كما تقلل من التهابات الحلق.
  • تناول عصائر الليمون والبرتقال لاحتوائهم على فيتامين سي الذي يقوي الجهاز المناعي والحد من الإصابة بالزكام وعدم انتقال الفيروسات.
  • تناول مشروب الزنجبيل المغلي الذي يعمل على تنشيط الدورة الدموية والتخلص من الشعور بالتعب والإرهاق.

شاهد أيضًا: علاج فقدان حاسة الشم والتذوق بسبب الزكام

الفرق بين الزكام والأنفلونزا

  • الزكام لا يبقى لمدة طويلة ولكن يختفي في فترة ثلاث أيام يظهر عطس ورشح وسعال.
  • بينما الإنفلونزا تدوم لفترات طويلة مع ظهور أعراضها الحادة وهو الرعشة وألم شديد في العظام.
    • وعدم القدرة على الحركة وارتفاع درجة الحرارة.
  • تظل الإصابة بالإنفلونزا مستمرة لمدة لا تقل عن خمسة أيام أو ستة أيام.
  • الخطورة تتمثل في الإنفلونزا وذلك لأن تؤثر على الجهاز التنفسي.
    • لذلك تسبب خطورة لكل من يعاني من أمراض القلب والسكري والمدخن.
  • من أهم الأسباب التي يجب فيها التمييز بينهم لتجنب ظهور أعراض الإنفلونزا الحادة.
  • كلاهما يتم التخلص من الإصابة عن طريق تناول مقويات المناعة مثل كل الوجبات التي تحتوي على فيتامين أ وفيتامين ج.
مقالات ذات صلة