أفضل فيتامين للشعر في مصر

أفضل فيتامين للشعر في مصر، هناك فيتامينات ومعادن نقصها يمكن أن يتسبب في تساقط الشعر تضعف البصيلة، و للحفاظ على الشعر لابد من الحصول على فيتامينات ومعادن وكذلك بعض الأحماض الأمينية والتي تفيد صحة الشعر.

صحة الشعر

  • للحفاظ على الشعر في كامل تألقه ولأنه معروف أنه تاج المرأة، فلابد من اتباع نظام معين للحفاظ على صحة الجسم بشكل عام، ومن ثم الحفاظ على صحة الشعر، ولابد من الحد من الأغذية الغير صحية الضارة.
  • يأتي بعد ذلك ضرورة العناية الفائقة بالشعر، حيث استخدام الكريمات أو الزيوت المناسبة لطبيعة الشعر، والقيام بالاهتمام بتناول المكملات الغذائية والتي لها دورًا فعالًا في إطالة الشعر والحفاظ على حيويته.

أهم المعادن الغنية بالفيتامينات المفيدة للشعر

  • من أهم المعادن التي تعمل على الحفاظ على الشعر وعلاجه من أي مشاكل تواجهه، هو الحديد حيث يعزز نمو بصيلة الشعر بصحة وهذا يساعد في تجديد خلايا الدم التي تعمل على توصيل الدم للبصيلة.
  • للحفاظ على مستوى الحديد مرتفع يمكن تناول بعض الفواكه الطازجة والغنية بالحديد مثل الخضروات التي تحتوي على مادة الكلوروفيل الخضراء، والتفاح.
  • فيتامين H، وفيتامين B7 وهو عنصر هام جدًا في مجموعة فيتامين B، والتي تساعد في الحفاظ على نضارة الشعر وتمنح الشعر الطول والقوة، حيث نجده في العديد من مستحضرات العناية بالشعر.
  • ويوجد فيتامين B في العديد من الأطعمة المفيدة وهي على سبيل المثال: المكسرات، واللحوم الحمراء، الأفوكادو، والسلمون، والقرنبيط، ولهذا يسهل الحصول عليه بدون مجهود.
  • فيتامين C، والذي يحافظ على البروتينات والعناصر الغذائية الهامة للجسم بشكل عام، وهو يحارب التلوث الخارجي والذي ينتج عنه الجذور الحرة، وهي تعيق عملية الحصول على البروتينات الضرورية.

أشهر المعادن الغذائية الصحية للشعر

  • يمكن الحصول على فيتامين C بسهولة حيث نجده متوفر في البرتقال، اليوسفي، الفراولة، البروكلي، الجريب فروت، الجوافة، والفلفل الأحمر، ويكون متوفرًا في المواد الحمضية بشكل أكبر.
  • فيتامين D، وله من الأهمية ما يجعله على رأس كل الفيتامينات، والتي يوصى بها لحيوية الجسم بشكل عام، وخاصة الشعر، فهو يساعد على امتصاص الكالسيوم للجسم كله وليس فقط لعظام الإنسان.
  • للحصول على الكالسيوم لابد من التعرض للشمس في الصباح حيث تكون أشعة الشمس في هذا الوقت غير ضارة، كما يوجد بغزارة في كل من الحليب، الأسماك، البيض، والمشروم.
  • يلعب حمض الفوليك دورًا هامًا أيضًا في تعزيز كثافة الشعر، وتطويله، ويساعد على سرعة نموه بشكل طبيعي، وحماية الشعر من العوامل التي تساعد على تلف البصيلة.
  • نستطيع الحصول على حمض الفوليك من الموز، اللحوم، الخضروات الخضراء، وكذلك البقوليات، البروكلي، الدواجن، كما يوجد بكثرة في المكسرات باختلاف أنواعها.

الفيتامينات الطبية التي يمكن أن نحصل عليها

إن التعرف على بعض الأدوية التي تحتوي على فيتامينات، ومعادن هامة للحفاظ على صحة الشعر، والتي تساعد البصيلة على الاحتفاظ بالزيوت الطبيعية التي تتكون منها، وتوجد أهم الفيتامينات في العناصر التالية:

  • فيتا زنك وهو من أهم الفيتامينات العلاجية والتي تساعد على عدم تساقط الشعر، فهو يحتوي على فيتامين A، وفيتامين E، والزنك حيث الأهمية البالغة لاستخدامه.
  • سنتروم ويعد من الفيتامينات ويتوفر بأكثر من نوع يستخدم حسب الفئة العمرية سواء أطفال أو بالغين، ويعتبر مكمل غذائي قوي جدًا، وله من الأهمية ما يجعله في الصدارة بين الفيتامينات.
  • برفكتيل هير بلس حيث يستخدم كعلاج رائع لمنع تساقط الشعر، فهو يتركب من مكونات فعالة تفيد البصيلة، فهو كذلك يحتوي على الأحماض الأمينية والتي تستخدم ككولاجين طبيعي.
  • يحتوي برفكتيل هير بلس أيضًا على مجموعة فيتامينات B كاملة، والبيتا كاروتين، وفيتامين A، وفيتامين D3، كما يحتوي على حمض الفوليك، الزنك، والماغنيسيوم، والكثير من المركبات المفيدة.

أهم الفيتامينات الطبي الموصى بها

  • هيلثي هير برست فتوجد به فيتامينات مغذية وصحية، ومعادن كثيرة، وأحماض أمينية مثل السيلينيوم، الزنك، حمض الهيالورونيك، الكولاجين، والسيليكا، يستخدم كمكمل غذائي.
  • نيوتريشن فور هير ويحتوي على كمية وفيرة من حمض الفوليك، الصويا، ميثونين، غني بعنصر اليود، أينوسيتول، كالسيوم بانتوثينات، نياسيناميد، بارا أمينوبنويك، جميع فيتامين B.
  • هيرتون هو عبارة عن مكمل غذائي غني بالمواد الطبيعية والفيتامينات، يحتوي على البيوتين، بانتوثينات الكالسيوم، الكيراتين، الخميرة، وفيتامين E، وفيتامين B1، B2، B6.
  • كبسولات فيروجلوبين تحتوي على الزنك، اليود، حمض الفوليك، ويبدو من اسمها أنها غنية جدًا بالحديد فهو العنصر الأساسي بها، والذي يعالج الأنيميا، التي تؤثر بشكل كبير على صحة الشعر.

نصائح يمكن اتباعها للحفاظ على صحة الشعر

  • لابد من اتباع نظام صحي غذائي غني بالبروتينات، والألياف، المعادن، والأحماض الأمينية، التي تحافظ على الصحة العامة، وتعزز نمو الشعر بشكل مستقر، ويكون لها دور فعال.
  • الحرص الدائم على استخدام مستحضرات العناية بالشعر المناسبة لطبيعة الشعر، وغسله من مرة إلى مرتين أسبوعيًا، وذلك حسب نوع الشعر حتى لا يتعرض للتلف.
  • عند غسل الشعر لابد من الاهتمام بتدليك الشعر جيدًا لمدة لا تقل عن عشر دقائق، والاهتمام باستخدام المكملات الغذائية التي تعتبر لها الأثر الكبير في الحفاظ على صحة الشعر وحيويته.
  • لابد من الحرص على تناول الخضروات الورقية التي تحتوي على الكلوروفيل، والأطعمة الغنية بالزنك، والحد من استخدام الأكلات السريعة والتي تحتوي على الكثير من الدهون الضارة.
  • ينصح قبل استخدام أي مكملات غذائية، أو الفيتامينات، والمعادن خاصة الطبية منها، باستشارة الطبيب حتى يتسنى للشخص استخدام المنتجات المناسبة لطبيعة شعره حتى لا يتضرر.
  • ولابد من العلم أن جميع المكملات الغذائية لا تغني عن تناول الأطعمة الصحية، فهي مكملة وليست بديلة عن الأكل الصحي، فلابد من الاهتمام بقدر الإمكان من اتباع نظام غذائي صحي.

النمو الطبيعي للشعر

  • تتراوح مدة نمو الشعر من سنتين إلى ست سنوات، ويكون 90% من الشعر الطبيعي ينمو كل الوقت، أما نسبة الـ 10% الباقية من الشعر فتكون في راحة، وتنمو من شهرين وتصل إلى ثلاثة أشهر.
  • ويتم بعد ذلك تساقط هذا الشعر بعد مرور فترة الراحة، والتي تتراوح من شهرين إلى ثلاثة أشهر، حيث تبدأ دورة جديدة من بُصيلات الشعر في الظهور، وتبدأ بالنمو مرة أخرى.
  • بالنسبة لشعر الرأس فهو ينمو ما بين 10 – 15 مليمتر شهريًا، وذلك حيث أن بصيلة الشعر تكون غنية أكثر بالزيوت الطبيعية والمعادن، والفيتامينات اللازمة لنمو الشعر.
  • هناك دورة طبيعية يمر بها الشعر في مرحلة التساقط، حيث تكون ظاهرة تساقط الشعر الطبيعية تتم بشكل بطيء، فكلما تقدم الإنسان في السن، تباطأت وتيرة نمو البصيلة وإنتاجها للشعر.

الأسباب التي تؤدي إلى تساقط الشعر

1- الأسباب الأولى

  • في بعض الأحيان يظهر شعر ينمو جديد بعد تساقط الشعر، وهي الدورة الجديدة التي تتكون بعد انتهاء فترة تساقط الشعر، ومن خلال هذه الفترة إذا كان التساقط كثيف، فلابد من زيارة الطبيب.
  • هناك بعض الحالات البسيطة التي يمكن علاجها من تساقط الشعر، وحل تلك المشكلة بسرعة، وهناك الحالات الأخرى التي لم يتسنى ظهور أي علاجات لها حتى الآن.
  • بالنسبة للحالات التي لم يتوفر لها أي مستحضرات علاجية، فتقوم بعض المراكز بفحص تلك الحالات، وإجراء الأبحاث المتواصلة، ومن التفاؤل التطلع في المستقبل القريب لاستخراج علاج مناسب.
  • من الأمور التي تتسبب في تساقط الشعر بشكل مستمر وكثيف هو استخدام المستحضرات التي تحتوي على المواد الكيماوية الضارة، حيث تكون مصنعة للعناية بالشعر، ولكنها خدعة.
  • من المستحضرات الضارة والتي لابد من تجنبها بشكل كبير الصبغة، والألوان المستخدمة فيها التي تساعد على تفتيح الصبغة، وكذلك المواد التي تستخدم في تجعيد الشعر لعمل بعض القصات الحديثة.

2- الأسباب الثانية

  • من الأسباب الأخرى هي العامل الوراثي، فقد يبدأ الشعر في مرحلة تناقص كثيفة، أو حدوث ثعلبة في بعض مناطق الشعر، وتعرف باسم الثعلبة الذكرية أو الصلع.
  • تظهر الثعلبة في الشعر ابتداءً من العقد الثاني، الثالث، وحتى العقد الرابع، حيث تتعرض بعض النساء للثعلبة، ولكنها لا تصل إلى مرحلة الصلع الكامل، فقط يكون الشعر خفيف.
  • الثعلبة البُقْعِية، وهي من الظواهر التي لم يتم التعرف على أسبابها حتى الآن، والتي تؤدي إلى تساقط جزئي للشعر، وهي غالبًا ما تكون مرتبطة بإنتاج الجهاز المناعي مضادات ذاتية تؤذي الشعر.
  • تلك الظواهر كلها أو بعضها يمكن أن تحدث بشكل عام للأطفال، أو البالغين على حدٍ سواء، ولكن لتجنب حدوث مثل هذه الظواهر لابد من الحصول على التغذية السليمة والتي تقي الشعر من الأضرار.
  • تساقط الشعر الكَربي، وهو عبارة عن التوتر النفسي الذي قد يصيب الإنسان، وقد تؤدي إلى دخول الشعر إلى ما يسمى بـ الطور الإنتهائي، ويكون الراحة التي يصل إليها الشعر.
  • لابد من الحصول على الغذاء الغني بالبروتينات، حيث أن قلة البروتين تعمل على دخول الشعر في الحالات السابقة حيث يتأثر بجميع العوامل التي تؤذي الجسم، ويكون له نصيب كبير منها.

1- الأسباب الثالثة

  • سعفة الرأس، وتكون بسبب فطريات تصيب الرأس، وبالتالي تمتد لحدوث مشاكل فطرية للشعر، وتظهر في فروة الرأس على شكل قشرة وبقع قشرية كثيفة تساعد على تساقط الشعر.
  • هناك حالة تسمى بـ هوس نتف الشعر، وهي تكون عند بعض الأشخاص الذين يعانون من الاضطرابات النفسية، ويكون عبارة عن لف خصل من الشعر على إصبع اليد، ثم شدها.
  • عند التعرض لمثل هذه الحالة يجب التوجه للطبيب للحصول على النصائح المطلوبة لإصلاح تلك العادة، حيث يمكن أن تكون لسبب نفسي، يمكن علاجه، أو الدخول في مرحلة المراهقة.
  • الثعلبة النُدبية، وهي ظاهرة نادرة الحدوث، وتكون عبارة عن حكة مصحوبة بقشرة في فروة الرأس، وتترك بقع، ويمكن أن تؤدي إلى صلع بعض الأماكن التي تظهر بها.

الطبيب من يستطيع التشخيص الصحيح لمشاكل التساقط

الغالبية العظمى من الأشخاص يعانون من تساقط الشعر، ولكن الطبيب هو من يستطيع التحقق من الأسباب الصحيحة وإمكانية علاجها، وهو الذي يستطيع تحديد ما إذا كان مرضًا، أو ظاهرة وستنتهي.

تساقط الشعر وعلاجه

  • من العلاجات المتاحة لحل مشاكل تساقط الشعر، هي العمليات الجراحية، يتم فيها عمل ترميم للشعر، حيث يجري أطباء الأمراض الجلدية بعض العمليات التي تساعد على استعادة الشعر.
  • يمكن عمل بعض الترميمات التي من خلالها يمنع تساقط الشعر، ويمكن من خلال تلك العمليات منح الشعر مظهر جديد، طبيعي يكون شكله جيد إلى حد معين.
  • الأشخاص الذين يخضعون لمثل تلك العمليات يكونون من الأشخاص المصابون بأمراض الصلع الكثيف، والثعلبة، وكذلك الأشخاص الذين يعانون من الإصابة الكاملة أو الجزئية التي تصيب فروة الرأس.
  • من المفضل أن يتم إجراء ترميم الشعر عن طريق شكل الصلع، أو الثعلبة، ومدى انتشاره، ويمكن العمل على زراعة الشعر أيضًا، ويتم أخذ عينة من المكان السليم وزراعتها في الأماكن المصابة.

الشروط الواجب توافرها للقيام بإجراء زراعة الشعر

  • نزع جزء من جلد فروة الرأس، ويسمى أتلام الفروة، وهو يحتوي على كمية من الشعر توجد في جوانب فروة الرأس، وفي الخلفية، يطلق على تلك المناطق من الرأس اسم “منطقة التبرع”.
  • تتم عملية إصلاح “منطقة التبرع” وترميمها، والتي عادة ما ينتج عنها ظهور بعض الندبات، يحيط بها الشعر من جميع الجهات الأخرى، والتي يكون ظهورها نتيجة لإتمام عملية الزراعة بنجاح.
  • عند القيام بعملية الزراعة يتم قص بعض الأثلام من فروة الرأس، وهي “منطقة التبرع”، والتي تحتوي على مجموعات من الطعوم، يتم الحصول عليها من أجل الزراعة في أماكن الصلع.
  • قد تختلف تلك المساحات التي يعمل الطبيب على تغطيتها عن طريق الزراعة، ويكون اختلافها باختلاف طريق الزراعة المتبعة، وكذلك حجم البقع الموجودة في الرأس.
  • يتم تساقط الشعر المزروع بعد مرور حوالي شهر على إجراء العملية، ليتم بعدها بنحو شهرين البدء من ظهور الشعر الجديد، والذي يأخذ طريقة نمو الشعر الطبيعية.

أهم شروط زراعة الشعر

  • بعد ستة أشهر من إجراء عملية زراعة الشعر، اكتساب الشعر الذي تمت زراعته شكلًا يماثل الشعر الطبيعي في مظهره، وشكله.
  • يمكن عمل ما يسمى بتقليص فروة الرأس، وهذا يعتبر عملية جراحية بهدف العلاج أيضًا، يتم من خلالها تضييق حيز بقع الصلع المتواجدة في فروة الرأس، في بعض الحالات يتم إخفاؤها بشكل كامل.
  • يتم بعد ذلك شد القطع في نفس الاتجاه نحو بعضها، حيث يتم خياطتها مع بعضها البعض تتماسك، ويتم عمل عملية التضييق لفروة الرأس أو يمكن دمجها مع عملية زراعة شعر أخرى.
  • يمكن كذلك عمل توسيع جلد فروة الرأس، ويتم عن طريق شد الأنسجة، حيث يزرع جهازين تحت جلد الرأس، لمدة تتراوح ما بين ثلاثة أسابيع وأربعة أسابيع، لا تزيد عن ذلك.
  • تكون في تلك الفترة وظيفة الجهازين هو شد الجلد الذي يتم تحميل الشعر عليه، وذلك بهدف تحسين النتائج المرجوة من تلك العملية الجراحية، والمساعدة على تقليص فروة الرأس.

تحذيرات ما بعد إجراء عمليات زراعة الشعر

  • يمكن معاودة مزاولة النشاط فقط عندما يأمر الطبيب بهذا، وبالطبع لا يمكن القيام بأي مجهود شاق، أو رياضات، أو أي نشاطات في تلك الفترة، ولكن يتم مزاولة النشاط اليومي البسيط المعتاد.
  • يمكن أن تظهر بعض الأعراض الجانبية البسيطة، ويمكن أن تتلخص في ظهور بعض الكدمات والانتفاخات، حول العين ولا تتجاوز مدة يومين إلى ثلاثة أيام يمكن تجنبها بعمل كمادات باردة.
  • فقدان المريض الإحساس في المنطقة التي تم زراعة الشعر فيها، عادة ما يزول خلال الفترة من شهرين إلى ثلاثة أشهر.
  • إذا كان المريض قد مر بعدة مراحل في العلاج، أو القيام بعدة عمليات جراحية في أوقات متقاربة، فهذا يعني أنه سوف يأخذ فترة من الراحة قد تستمر إلى فترات كبيرة، قد تصل إلى سنوات.
  • عندما يتم إجراء عمليات جراحية فهذا يعني التعرض للكثير من المخاطر، والتي ينتج عنها بعض المضاعفات البسيطة، يكون ذلك في مرحلة الاستشفاء، لاستعادة الشعر وترميمه.

في نهاية رحلتنا مع أفضل فيتامين للشعر في مصر، لابد من إجراء تلك العمليات تحت تخدير موضعي، ويتم بمعرفة الطبيب وتحت إشرافه، ولابد من إجراء تلك العمليات داخل مستشفيات، أو عيادات خاصة بعلاج الأمراض الجلدية وزراعة الشعر.

مقالات ذات صلة